السلام عليكم
بارك الله Ùيكم، ونÙع بكم.
أبØØ« عن مناسبة قصيدة امرئ القيس التي منها:
أَلَصÙÙ‘ الضÙروس٠ØÙŽÙ†ÙÙŠÙÙ‘ الضÙلوعÙ*** تَبوعٌ طَلوعٌ نَشيطٌ أَشَر.
وجزاك الله خيرًا.
وعليكم السلام ورØمة الله وبركاته،
Øيا الله السائل الكريم، وأØيانا به!
“ذكروا أن امرأ القيس وثعلبة بن مالك أصابا المÙلك بعد قتل ØÙجْر -وكلاهما من كندة، من بني عمرو بن معاوية- ÙÙ†Ùس ثعلبة على امرئ القيس منزلته من نجد، Ùأقبل يقود إليه الخيل وهو يريد قتاله، Ùبلغ ذلك امرأ القيس، Ùخرج بأصØابه ليلقاه بين الأبرقين، Øتى إذا كان قريبا منه قال لجنده: اكمنوا ÙÙŠ غيابة من الأرض؛ Ùإني متقدم على Ùرسي Øتى أبرز للقوم؛ لعلي أغترÙّهم Ùأطعن بعضهم وهم غارÙّون؛ Ùإنهم سيركبون ÙÙŠ أثري، ويعجلون عن أداتهم؛ Ùإذا مروا بكم متÙرقين وقد انهزمت لهم وانقطع نظامهم، ÙاØملوا عليهم Øملة رجل واØد! Ùانكمنوا لهم، وخرجوا، وخرج امرؤ القيس على Ùرسه ومعه سيÙÙ‡ ورمØÙ‡ وقد لبس درعه تØت ثيابه، Øتى مر على راعي غنم، Ùسأله عن معسكر ثعلبة بن مالك Ùدله عليه، Ùسار Ù†Øوه تعدو به Ùرسه، Øتى خالط القوم. Ùلما كان ÙÙŠ طر٠من القوم طعن رجلا منهم، ثم انهزم، Ùخرجوا ÙÙŠ أثره تعدو بهم خيلهم ليس عليهم كثير أداة، Øتى Øاذوا أصØاب امرئ القيس وهم لا يشعرون. Ùلما Øاذوهم ÙˆÙيهم ثعلبة بن مالك وهو يومئذ Ù…Ùعْلم، Øملوا عليه Øملة رجل واØد، وكرَّ امرؤ القيس، ÙØمل على ثعلبة، Ùطعنه، Ùأَذْراه عن Ùرسه، وانهزم أصØابه، وأسروا منهم ما شاؤوا، وأسر ثعلبة، وقتله امرؤ القيس صَبْرًا”.
ÙÙÙŠ ذلك قال امرؤ القيس قصيدته:
“Ø£ÙŽØَار٠بْنَ عَمْرÙÙˆ ÙƒÙŽØ£ÙŽÙ†Ùّي خَمÙرْ وَيَعْدÙÙˆ عَلَى الْمَرْء٠مَا يَأْتَمÙرْ”ØŒ
ومنها البيت الذي ذكرته:
“أَلَصÙÙ‘ الضÙّرÙوس٠ØÙŽÙ†ÙÙŠÙÙ‘ الضÙّلÙوع٠تَبÙوعٌ Ø·ÙŽÙ„Ùوعٌ Ù†ÙŽØ´Ùيطٌ Ø£ÙŽØ´Ùرْ”.
والله أعلى وأعلم،
والسلام!